وطن فروشانی که، به تن فروشی رسیدند!

ساخت وبلاگ

تجار الوطن الذین جاءوا إلى السوق!

على الرغم من أنه کان واضحا منذ البدایة أن النرجسیون کانوا یبحثون الدعارة! ولکن لا حریة لبیع أراضی وطنهم، وکانت المغتربین تصل بالأسلحة: العرب والغرب الحب الدعارة بهم. الفکاهة والشرف شیء لا تفهمه! إنهم مترددون فی فهمها أیضًا. أنها أقل مجرد هیئة مهم، أن الرب قال لغطاء، فإنها تکشف! لصنع شریحة من الخبز وقطعة الشهرة. لسوء الحظ ، کانت هذه الأوان قد فات! المتأخرات لا یعرفون أمثالهم، وحتى أسوأ مما کانت الکامل لهذه المتع مذنب کتب الشعر! وتبنی النوم الغریبة والمعیشة: کان الرجال أکثر متعة. ولکن تتمة بجوار المراحیض فاسدة وملیئة القمامة للرجال والنساء، فقدوا حیاتهم. لم تبکی لهم السماء ، ولم یقبلوها. لیس فقط له ولکن أیضا الآلاف الآخرین الذین یعتقدون أن الجمال الأنثوی من تلقاء نفسها، أن الله قد أعطى لهم، وسوف یکون للقتال مع الله والمؤمنین على العمل: کلما بالوعة الفساد، سحب، وجدت أن جمال : الحمى وارد، ولهم لیلة. عندما کانت الملکیة فی مکان عظیم، واللصوص تصل أخیرا، ومعهم کل جهد. جمال بضعة أیام، ومساعدة الجمیلة والدعم، ولکن السیلان والزهری والإیدز وآلاف مرض، وعلاج الألم، وسوف تتبع. بحیث أنهم یعرفون أن خالق الجمال، یمکن أن یکون هذا الجمال لهم. ومع ذلک، فإن الجنین الفعلی جمیلة، ولیس بشعا للغایة، فإنهم یضطرون لاظهار جمیلة! هذا القرد: إنه قبیح أکثر. الشباب والنضج قد یکون غطاء جید للذنوب، ولکن کبار السن وراء الکوالیس، وأنها ستدفن فی ذلک الیوم! کما المذنبین منهم، کانت محنة کبیرة، وحتى على وترابه لن تمر. أین أسیادک؟ أولئک الذین کانوا فخورین: مئات من الأفلام لعبت، واتخذت بعض الفتیات أی العذریة الفیدیو؟ أو أولئک الذین یحاولون التمثیل، على استسلام الجمال والفنانین الشباب؟ الهرة والفقر والبؤس ، وأنت لا تهتم! ولکن من المهم أن لا أحد یهتم لهم لم یکن الذقن المزدوجة. للقاء الآخرین ، والتسول من أجل الحب. وأخیرا فقط المرضى والفقراء، والذی طال انتظاره عودة: لم ذروة نجاحها والفخر، ولا یتوب! توفی البؤس الذی لا حتى شخص لاتخاذ أجسادهم. فقط عدد قلیل من یستحق القتلى والنسور، فی انتظار موتهم، وکانوا المدمجة، له الغداء والاسکواش لهم.

ادامه مطلب
مدیریت عاشورایی...
ما را در سایت مدیریت عاشورایی دنبال می کنید

برچسب : نویسنده : 7mahini6 بازدید : 227 تاريخ : يکشنبه 30 ارديبهشت 1397 ساعت: 11:37